المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ١٨, ٢٠٢٠

الطفل

    يخفي على أحد ما يمر به العالم بسبب جائحة كوروناcovied19 وخاصة التباعد الاجتماعي والالتزام بالبيت وان جميع الشرائح في المجتمع لهم حقوق وواجبات وقد تضررت بسبب هذه الجائحة العديد من الشرائح وإن الملفت للنظر اننا بحاجة لتسليط الضوء علي فئة الأكثر ضعفا في المجتمع الا وهي فئة الأطفال الطفل يحتاج كل شيء، وهناك العديد من التعاريف و الألفاظ المرادفة لكلمة الطفل، كالقاصر والصغير، أما في الفقه فمفهوم الطفل على المولود منذ خروجه من رحم أمه، حتى تظهر عليه ملامح النضج، وحسب اللوائح فالطفل من سن يوم الي نهاية الطفولة تتحقق بعمر الثامنة عشر، إن لم تظهر أي من علامات النضج.الحاجات الأساسية للطفل هنالك العديد من الحاجات الواجب إشباعها ليتمكن الطفل من النمو والتطور بصورة صحية وسليمة، هذه الحاجات هي: الحاجات الفسيولوجية: تُمثل الحاجات الفسيولوحية كافة المتطلبات التي يكفل إشباعها بقاء الطفل على قيد الحياة كالطعام والشراب والنوم. الحاجة للأمان: هو حاجة الطفل للشعور بالطمأنينة بعيداً عن أي شكل من أشكال التهديد. الحاجة للانتماء: تُعزى هذه الحاجة لكون الإنسان كائن اجتماعي بطبعه، فينتمي الطفل إلى عائلته، ثم

التطبيع

  فى ظل الهجمة الصهيوأمريكية على فلسطين وتوقيع العديد من أخواننا العرب على اتفاقيات تطبيع مع المحتل نحن فلسطين أرض حضارة وأرض سلام أرض المحشر والمنشر مسرى الرسول صل الله عليه وسلم  نحن أهل فلسطين منذ الأزل وخلاف فلسطين مع المحتل فهو صراع واختلاف مصدره القران والسنه ومن دمر غزة وحاصرها واحتل الضفة وجعلها مستوطنات وقيدها وضم اراضيها التي لا نفرط بحبة من أرضها  الأرض (فلسطين) أعز ما نملك وزهره نتمنى أن تصبح مزدهرة دوما وفي رقي أرضي  أحلم دوما أن أراها في أحسن حال قصة اليوم شبهتها بالفلاح الذي يعيش ما بين تربه وفأس كل يوم يتستقظ من نومه في الصباح الباكر باحثا عن لقمع عيشة علي يقين وقناعه أن أرضه هي مصدر رزقه  يجلس الفلاح ساعات يزرع في التربة ويتمني أن يزيد المحصول ويعتني بها حتي تصبح مضمومة ضمن خطة الضم وليس ارضه والقصة في أن الأرض تكون بور يظل الفلاح ذو البشرة السوداء يعطي الأرض كل ماأوتي من قوه ظنا منه أن الأرض ستظل طول حياته بخيرها ونسي أن الأرض ستعطيه ظهرها بفعل مخطط ينفذ من قبل الكيان في يوم من الأيام  ذاك الفلاح يبدأ بحرث الأرض وبزرعها ويبدأ بذل كل الجهد لكي تصبح الأرض علي أفضل حال ي

الشباب

  فلسطين وحصارها الظالم والتجربة الفريدة التي تخوطها فى ظل جحود القريب والبعيد وتنصل الكل عنها الى أننا لازلنا نصنع المستحيل لنثبت للعالم أن فلسطين حق لها أن تحيا بكرامة وتحيا كباقي شعوب العالم فلسطين أرض السلام والمحبة ولاكن تمر بظروف صعبة جعلت شعبها الأبي يعيش ويلات الحصار مع ذلك نصنع المعجزات ونقول للعالم أن هناك شعب حق له أن يحيا بكرامة وحق له أن يعيش بشبابها وأطفالها ونساؤها وأن الشباب هم عمودها الفقري لذلك يجب أن يخاطب عقولهم حيث أن عقليه الانسان وطبيعه تفكيره هي التي تسيطر علي باقي أعضاؤه لانه يريد ان يحصل علي كل شي في ان واحد لذلك سأخاطب عقول الشباب بلغة بسيطة تصل الى القلوب والعقول ان الانسان لابد ان يقف نقطة نظام يحاسب فيها نفسه ويسال نفسه دائما بإستمر عن كل تصرف يقوم به انه على صواب ام هو تائه لا يعرف ويقدر ماذا يريد هو علي حق ام علي باطل حيث قال الله سبحانه وتعالي " ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم " لابد ان يسأل نفسه دائما ويعدل سلوكه ومسار حياته ويقوم نفسه دائما بدلا من الشكوي التي لاتفيد علي الانسان ان يلمس المشكله التي يقع فيها. يضع لها الحلول ويسعي